في هذا العرض التقديمي، سأشارك طرقًا مبتكرة لجعل تعليم الرياضيات أكثر تخصيصًا وسهولة في الوصول إليه. أولاً، سأناقش دراسة حالة عن طالب في الصف الحادي عشر يتفوق في الرياضيات من خلال الرسم، على الرغم من أنه يُنظر إليه على أنه ذو تحصيل منخفض. من خلال دمج حبها للرسم في دروس الرياضيات، حيث تحسن فهمها ومشاركتها بشكل ملحوظ. بعد ذلك، سأقدم أداة جديدة للطلاب ضعاف البصر (مكعب بطريقة برايل). يساعدهم هذا المكعب على فهم الرسوم البيانية الرياضية بشكل أفضل من الطريقة التقليدية للمعلمين في الرسم بأيديهم، مما يعزز قدرتهم على تذكر المفاهيم وفهمها ويجعلهم يشعرون بمزيد من الثقة. وهذا لإلهام المعلمين للبحث عن التحديات وإيجاد حلول لتعزيز التعلم لقادة المستقبل، وليس فقط التدريس والمغادرة. تسلط هذه الأمثلة الضوء على أهمية تكييف طرق التدريس لتناسب أنماط واحتياجات التعلم الفردية. نظرًا لأن الأساليب الشخصية والشاملة يمكن أن تطلق العنان لإمكانات كل طالب.