مثل أي مهارة معقدة أخرى، يجب تعليم التواصل الفعال. وباستخدام إجراءات الموافقة، يستطيع حتى الأطفال الصغار ممارسة مهارات التواصل وتقرير المصير والدفاع عن الذات. في هذه الجلسة، سيناقش ثلاثة خبراء الدور الذي يمكن أن تلعبه الموافقة في مرحلة الطفولة المبكرة في سياق التعليم والبحث وتربية الأطفال. وستقدم الدكتورة شانون وارد، المدير السريري لمركز محمد بن راشد للتربية الخاصة الذي يديره مركز نيو إنجلاند للأطفال، أمثلة على الشكل الذي يمكن أن تبدو عليه البرمجة المبتكرة القائمة على الموافقة في التعليم، بما في ذلك مع الطلاب من أصحاب الهمم. وستقدم جيسيكا كاستلين، مستشارة الأبحاث في هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، آراء حول أهمية الموافقة في أبحاث الطفولة المبكرة. ستشارك الدكتورة ميشيل كيلي، أخصائية علم النفس السلوكي والأستاذ المشارك في كلية الإمارات للتعليم المتقدم، اقتراحات حول كيفية قيام آباء الأطفال الصغار بتضمين فرص الموافقة في الأنشطة اليومية.